Advertisement

Advertisement

أرسنال دخل ليفوز وتشيلسي دخل كي لا يخسر والفارق كبير

0

Advertisement

السقطة الثانية على التوالي ل”بوتر” بعد سلسلة من الفوز جعلته مُحاطاً بعلامات الشك، في ظل اختيارات غريبة وتفضيل اسماء بعينها على حساب اخرى.
السيد “آرتيتا” يعيش أفضل ايامه كمُدرب، فريقه قوي صاحب شخصية، لديه حلم يؤمن بقدرته على تحقيقه.

Advertisement

أرسنال مُنافس رسمي على اللقب مع أمنية شخصية تتمثل في فتح الإدارة خزائنها للتدعيم بالسوق الشتوية.
الفريق يسير بشكل جيد ولكنه يحتاج لاسماء على مقاعد البدلاء، تخدم وقت الحاجة.

Advertisement